The Basic Principles Of علامات حقد زملاء العمل



زيادة - أكبر موقع محتوى باللغة العربية الرئيسية

ثلاثة تقييمات للعمل على رائد الأعمال إجراؤها مع نهاية كل عام

الإصرار على المواقف: كثيراً ما نسمع هذه الجملة من زملائنا في العمل، ويعتقدون بأنَّهم لا يخطئون أبداً، وذلك على بخلاف القاعدة التي تقول: إذا كنت تعمل بدون أخطاء فأنت لا تنجز إنجازاً صحيحاً، لذلك عندما تخطئ ولا تعترف بأنَّك أخطأت يحقد زملاؤك عليك ويبتعدون عنك قدر المُستطاع، لذلك يجب أن تعترف بخطئكَ في حال حدوثه؛ سواء في العمل أم في التصرف مع أحد زملائك، وتحاول إيجاد الحلول بدل تبريره، مما يجعلك تبدو أمام زملائك شخصاً مسؤولاً عن تصرفاته ويمكن الاعتماد عليه.

أن تقوم بفعل العمل بطريقة خاطئة لأكثر من مرة دون أن تحاول التطوير من طريقة عملك.

عليك أن تشكرهم على الوقت الذي قضيته معهم، وتعبر عن مدى حبك وامتنانك لهم، وتخبرهم بأنك لن تنساهم.

الاصطدام معك بالمشاكل دائمًا مع تعمد تأخير عملك عن باقي الزملاء في حالة أنكم تعملون كفريق واحد.

حيث نجد أن الرجل المعجب بزميلته في العمل يظهر مشاعر الغيرة عليها من زملاء العمل الآخرين، خاصة عند المصافحة، أو التحدث معها في مواضيع خارج مجال العمل، وهذه من أهم علامات الإعجاب والحب.

من أهم علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل أنه يميل دائمًا إلى إظهار مشاعر الإعجاب بالمرأة، لذلك يحاول التحدث معها بشكل متكرر أكثر من النساء الأخريات المتواجدة في نفس المكان، كما أنه يتحدث لها بشغف عندما تتحدث.

لكل شيء حل لذلك ينصح أيضاً عند الشعور بعدم المحبة من قبل زملائك أن تعيد النظر في تصرفاتك وتحاول التخلص منها.

لنفترض أنّك تشارك فكرةً مبتكرةً مع الفريق، لتكتشف أنّ زميلك يقدمها كفكرته الخاصّة خلال الاجتماع، فهذه حركةٌ سامّةٌ كلاسيكيّةٌ، يمكن أن يقوم هؤلاء الزملاء بتقويض زملاء العمل عن طريق نشر الشّائعات أو نسب الفضل لأنفسهم في أعمال أشخاصٍ آخرين، كما يجب مراقبة الذين لا يحتفلون بنجاحات الآخرين.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح نور الإمارات لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

عندما يعجب الرجل بالمرأة يهتم بمظهره بشكل كبير، ويهتم بوضع العطور التي يمكن أن تجذب انتباهها، خاصة في الأوقات التي يعلم أنه سوف يتقابل معها خلالها.

أحمد العوضي يعلق على التفاف الجمهور حوله خلال تصوير مشاهد مسلسل فهد البطل 

أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *